كنعان / خاص
قال عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي، د. يوسف الحساينة، إن " عملية (ديزنكوف) تل أبيب تثبتت هشاشة هذا الكيان، وكم هو قابل للكسر والزوال أمام ضربات الصادقين"، مؤكداً أن العملية ضربت المنظومة الأمنية للاحتلال في المقتل.
ووصف القيادي بالجهاد العملية بـ "الإعصار" الذي يقتلع قلوب المرجفين الصهاينة، لتؤكد هذه الثلة المؤمنة كم نحن قريبون من زوال هذا الكيان عن ارضنا ومقدساتنا.
وتابع قوله " العملية البطولية حدثت في هذه الليالي الرمضانية المباركة، لتصرخ في وجه السادرين في غيّهم من صهاينة العرب، من المطبعين والمتساقطين في منتصف الطريق، أن أفيقوا من غفلتكم، فهذا الكيان أعجز من أن يحمي نفسه أمام ضربات المجاهدين، وبالتالي هو أعجز من أن يحمي أنظمتكم المتهالكة".