رسالة أصيلة وروح متجددة

بالفيديو .. "كنعان" تطل على متابعيها بحلة متطورة: نجدد العهد.. متمسكون بالثوابت ومنحازون للإنسان الفلسطيني

"كنعان" تطل على متابعيها بحلة متطورة: نجدد العهد.. متمسكون بالثوابت ومنحازون للإنسان الفلسطيني

كنعان _ خاص 

تحتفل وكالة كنعان الإخبارية بالذكرى السادسة لانطلاقتها، بداية عام 2017م انطلقت "كنعان"؛ لتُمثل صوتاً للهم الفلسطيني من خلال تقديم إعلام ملتزم بالقضايا الإسلامية والوطنية والإنسانية.

 

في البدء رُسِمَت الفكرة، وتبلورت الرسالة، ثم ظهرت وسَطع نورها وتلألأ بريقها، وقد نشرت "وكالة كنعان الإخبارية" شعاع الحقيقة وأعلت صوت الحرية.

 

قبل 5 سنوات، حُفرت الفكرة، ونُوقِشت الرسالة، ونُقِشت العلامة، حينها نُثِرت البذور، وترسخت الجذور، واليوم نُواصل التفاعل مع الأجيال، نتعلم من الماضي ونستوعب الحاضر، والعين دوماً على المستقبل، نتمسك دائماً بالريادة، ونجدد شبابنا بانطلاقة جديدة.

 

حملت "كنعان" الرسالة الفلسطينية وقيمها منذ تأسيسها قبل 5 سنوات، ومضت تمخر العُباب، متصدِّية لكل العقبات، فلم تهزها العواصف، وبقيت مُحافظةً على ديمومة رسالته الأصيلة.

 

كانت "كنعان" وستبقى مُوحِّدةً لأبناء الشعب الفلسطيني على تنوع أطيافهم وأماكن تواجدهم، وتبثُ الروح المعنوية لديهم وتعزز علاقاتهم وانتمائهم لوطنهم وقضيتهم.

 

5 سنواتٍ من العطاء والتميز، أثبتت خلالها "كنعان" حضورها الفريد والمميز على الساحة الوطنية والمجتمعية، حتى بات اسمها عَلَماً يفتخر ويعتز به أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجدهم.

 

5 سنواتٍ ولا زالت "كنعان" منارة للعقول، ترفع للتميز راية، وأضحت في الخير آية، وأنوراها ساطعة، نديمة للهدى والمكرمات، وترسم على الشفاه البسمات، نورها في سماء الإعلام ساطعة.

 

وكانت "كنعان" شاهدةً وراويةً لأحداثٍ جِسام، من تغطيتها المهنية لمسيرات العودة وكسر الحصار وفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق المتظاهرين العزل، إلى تبنيها قضية الأسرى والوقوف بجانبهم ودعمهم، إلى توثيقها عدوان الاحتلال على قطاع غزة وارتكابه أفظع الجرائم في تاريخ العصر الحديث، إلى وقوفها بجانب أهل النقب وتثبيت صمودهم في وجه الغطرسة والبلطجة الإسرائيلية، كانت "كنعان" صوت الفلسطينيين وبصرهم خلال هذه الأحداث.

 

وسلَّطَت "كنعان" الضوء على ما خلفه الحصار الخانق على غزة من معاناة وقهر واضطهاد، ومانت خير سند ومحافظ وتُقدم النصائح في ظل جائحة كورونا.

 

وفي ذكرى انطلاقتها السادسة تُؤكد وكالة كنعان حفاظها على الثوابت الفلسطينية الوطنية والإسلامية، ورسالتها الأصيلة وقيم الحق والعدالة.. منبراً إعلامياً جديداً ومتميزاً بما يقدمه من تقارير وتحقيقات وتحاليل وحوارات ومقالات تناقش هموم ومتطلبات المواطن الفلسطيني، معززةً أخلاقيات العمـل الحميـدة، والممارسـات الفضلـى من خلال المســؤولية الاجتماعية، والمصداقيــة والعــدل والمثابــرة، وكلمة الحق، ومواكبة الحدث لحظة بلحظة وتقديم كل ما هو ما جديد.

 

كانت "كنعان" ولا زالت وسيظل لها بإذن الله مع التطور ميعاد، فهي شامة سارعت بخطى واثقة نحو القمة، تَواصُلٌ فعَّالٌ، واهتِمَامٌ بالأجيال، وقد قيل قديماً: "لكل بداية نهاية"، ولكننا نقول أن الإبداع في "وكالة كنعان" لا يعرف النهاية أبداً.

 

دامت "كنعان" نبض الشعب الفلسطيني وصورته الأبهى، وكل عام وأنتم جميعاً بألف خير

بالفيديو .. "كنعان" تطل على متابعيها بحلة متطورة: نجدد العهد.. متمسكون بالثوابت ومنحازون للإنسان الفلسطيني

الأربعاء 02 / فبراير / 2022

كنعان _ خاص 

تحتفل وكالة كنعان الإخبارية بالذكرى السادسة لانطلاقتها، بداية عام 2017م انطلقت "كنعان"؛ لتُمثل صوتاً للهم الفلسطيني من خلال تقديم إعلام ملتزم بالقضايا الإسلامية والوطنية والإنسانية.

 

في البدء رُسِمَت الفكرة، وتبلورت الرسالة، ثم ظهرت وسَطع نورها وتلألأ بريقها، وقد نشرت "وكالة كنعان الإخبارية" شعاع الحقيقة وأعلت صوت الحرية.

 

قبل 5 سنوات، حُفرت الفكرة، ونُوقِشت الرسالة، ونُقِشت العلامة، حينها نُثِرت البذور، وترسخت الجذور، واليوم نُواصل التفاعل مع الأجيال، نتعلم من الماضي ونستوعب الحاضر، والعين دوماً على المستقبل، نتمسك دائماً بالريادة، ونجدد شبابنا بانطلاقة جديدة.

 

حملت "كنعان" الرسالة الفلسطينية وقيمها منذ تأسيسها قبل 5 سنوات، ومضت تمخر العُباب، متصدِّية لكل العقبات، فلم تهزها العواصف، وبقيت مُحافظةً على ديمومة رسالته الأصيلة.

 

كانت "كنعان" وستبقى مُوحِّدةً لأبناء الشعب الفلسطيني على تنوع أطيافهم وأماكن تواجدهم، وتبثُ الروح المعنوية لديهم وتعزز علاقاتهم وانتمائهم لوطنهم وقضيتهم.

 

5 سنواتٍ من العطاء والتميز، أثبتت خلالها "كنعان" حضورها الفريد والمميز على الساحة الوطنية والمجتمعية، حتى بات اسمها عَلَماً يفتخر ويعتز به أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجدهم.

 

5 سنواتٍ ولا زالت "كنعان" منارة للعقول، ترفع للتميز راية، وأضحت في الخير آية، وأنوراها ساطعة، نديمة للهدى والمكرمات، وترسم على الشفاه البسمات، نورها في سماء الإعلام ساطعة.

 

وكانت "كنعان" شاهدةً وراويةً لأحداثٍ جِسام، من تغطيتها المهنية لمسيرات العودة وكسر الحصار وفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق المتظاهرين العزل، إلى تبنيها قضية الأسرى والوقوف بجانبهم ودعمهم، إلى توثيقها عدوان الاحتلال على قطاع غزة وارتكابه أفظع الجرائم في تاريخ العصر الحديث، إلى وقوفها بجانب أهل النقب وتثبيت صمودهم في وجه الغطرسة والبلطجة الإسرائيلية، كانت "كنعان" صوت الفلسطينيين وبصرهم خلال هذه الأحداث.

 

وسلَّطَت "كنعان" الضوء على ما خلفه الحصار الخانق على غزة من معاناة وقهر واضطهاد، ومانت خير سند ومحافظ وتُقدم النصائح في ظل جائحة كورونا.

 

وفي ذكرى انطلاقتها السادسة تُؤكد وكالة كنعان حفاظها على الثوابت الفلسطينية الوطنية والإسلامية، ورسالتها الأصيلة وقيم الحق والعدالة.. منبراً إعلامياً جديداً ومتميزاً بما يقدمه من تقارير وتحقيقات وتحاليل وحوارات ومقالات تناقش هموم ومتطلبات المواطن الفلسطيني، معززةً أخلاقيات العمـل الحميـدة، والممارسـات الفضلـى من خلال المســؤولية الاجتماعية، والمصداقيــة والعــدل والمثابــرة، وكلمة الحق، ومواكبة الحدث لحظة بلحظة وتقديم كل ما هو ما جديد.

 

كانت "كنعان" ولا زالت وسيظل لها بإذن الله مع التطور ميعاد، فهي شامة سارعت بخطى واثقة نحو القمة، تَواصُلٌ فعَّالٌ، واهتِمَامٌ بالأجيال، وقد قيل قديماً: "لكل بداية نهاية"، ولكننا نقول أن الإبداع في "وكالة كنعان" لا يعرف النهاية أبداً.

 

دامت "كنعان" نبض الشعب الفلسطيني وصورته الأبهى، وكل عام وأنتم جميعاً بألف خير