icon-weather
الإذاعة البث المباشر
صفحة خاصة بوكالة كنعان الإخبارية لبث جميع مباريات كأس العالم قطر 2022 مباشرة مع التحليل الرياضي قبل المباريات وبعدها

ترhمب يحذر الأسد من شن "هجوم متهور" على محافظة إدلب

ترhمب يحذر الأسد من شن "هجوم متهور" على محافظة إدلب

كنعان – وكالات

حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الرئيس السوري بشار الأسد وحليفته إيران وروسيا من شن "هجوم متهور" على محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة، قائلًا إن مئات الآلاف ربما يُقتلون.

وقال ترمب على تويتر يوم الإثنين: "سيرتكب الروس والإيرانيون خطأ إنسانيا جسيما بالمشاركة في هذه المأساة الإنسانية المحتملة. مئات الآلاف من الأشخاص ربما يُقتلون. لا تسمحوا بحدوث هذا!".

وأبلغ مصدر رويترز أن الأسد يستعد لشن هجوم على إدلب على مراحل.

والمحافظة الشمالية والمناطق المحيطة بها هي آخر منطقة كبيرة خاضعة للمعارضة المسلحة.

ويسعى ترمب لتحسين العلاقات مع روسيا منذ توليه السلطة في 2017 لكن الولايات المتحدة لم تتمكن من كبح الدعم العسكري والدبلوماسي الروسي للأسد.

وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الجمعة إن واشنطن تعتبر أي هجوم للحكومة السورية على إدلب تصعيدا في الحرب السورية، كما حذرت الوزارة من أن واشنطن سترد على أي هجوم كيماوي من جانب دمشق.

وكتبت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة تقول على تويتر في ساعة متأخرة من مساء يوم الاثنين "كل الأنظار على أفعال الأسد وروسيا وإيران في إدلب. لا لاستخدام الأسلحة الكيماوية".

وفي وقت سابق يوم الاثنين دعت إيران إلى "تطهير" إدلب من المسلحين وذلك مع استعداد طهران لمحادثات مع دمشق وموسكو بخصوص التصدي لآخر جيب كبير للمعارضة المسلحة.

وذكرت وكالة فارس الإيرانية للأنباء أن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف زار سوريا لبحث خطط قمة بين زعماء إيران وروسيا وتركيا تستضيفها طهران في السابع من سبتمبر أيلول لبحث قضية إدلب.

وأجرت تركيا محادثات مع روسيا وإيران في السنوات القليلة الماضية، وتنشر قوات في منطقة إدلب في مهمة للمراقبة.

 

ترhمب يحذر الأسد من شن "هجوم متهور" على محافظة إدلب

الثلاثاء 04 / سبتمبر / 2018

كنعان – وكالات

حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الرئيس السوري بشار الأسد وحليفته إيران وروسيا من شن "هجوم متهور" على محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة، قائلًا إن مئات الآلاف ربما يُقتلون.

وقال ترمب على تويتر يوم الإثنين: "سيرتكب الروس والإيرانيون خطأ إنسانيا جسيما بالمشاركة في هذه المأساة الإنسانية المحتملة. مئات الآلاف من الأشخاص ربما يُقتلون. لا تسمحوا بحدوث هذا!".

وأبلغ مصدر رويترز أن الأسد يستعد لشن هجوم على إدلب على مراحل.

والمحافظة الشمالية والمناطق المحيطة بها هي آخر منطقة كبيرة خاضعة للمعارضة المسلحة.

ويسعى ترمب لتحسين العلاقات مع روسيا منذ توليه السلطة في 2017 لكن الولايات المتحدة لم تتمكن من كبح الدعم العسكري والدبلوماسي الروسي للأسد.

وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الجمعة إن واشنطن تعتبر أي هجوم للحكومة السورية على إدلب تصعيدا في الحرب السورية، كما حذرت الوزارة من أن واشنطن سترد على أي هجوم كيماوي من جانب دمشق.

وكتبت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة تقول على تويتر في ساعة متأخرة من مساء يوم الاثنين "كل الأنظار على أفعال الأسد وروسيا وإيران في إدلب. لا لاستخدام الأسلحة الكيماوية".

وفي وقت سابق يوم الاثنين دعت إيران إلى "تطهير" إدلب من المسلحين وذلك مع استعداد طهران لمحادثات مع دمشق وموسكو بخصوص التصدي لآخر جيب كبير للمعارضة المسلحة.

وذكرت وكالة فارس الإيرانية للأنباء أن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف زار سوريا لبحث خطط قمة بين زعماء إيران وروسيا وتركيا تستضيفها طهران في السابع من سبتمبر أيلول لبحث قضية إدلب.

وأجرت تركيا محادثات مع روسيا وإيران في السنوات القليلة الماضية، وتنشر قوات في منطقة إدلب في مهمة للمراقبة.